تواجد مراهق أو مراهقة داخل الأسرة من أكثر الأشياء التي تثير التوترات والصراعات بين أفراد الأسرة، كما أن تواجد مراهق في الأسرة يستدعي مزيدا من تحسس الأبوين لكل أقوال وأفعال المراهق، لهذا من الواجب اتباع النصائح التالية في التعامل مع المراهق وهي كالتالي :
عدم الصراخ في وجه المراهق : ان الصراخ تجاه المراهق يزيد من عناده وليس حلا، والصراخ يجعل من التعامل مع المراهق أكثر صعوبة، فالطفل يتواجد في مرحلة ما بين الطفولة والرشد، لهذا يجب على الأبوين الرقي من مستوى تعاملاتهم ومناقشته كأنه بالغ بأسلوب سلس ومرن.
الاستماع للمراهق : من الأخطاء التي نجدها هي رفض الأبوين لطلبات المراهق قبل الاستماع اليه، لهذا يجب عليهم أن يستمعوا للمراهق بشكل كافي والانصات لجميع متطلباته، لهذا من الضروري أن يجد المراهق في والديه الآذان الصاغية حتى ترتفع ثقته في أبويه لكي يبوح بجميع أسراره.
عدم تضييف الخناق على المراهق : يجب على الآباء أن لا يراقبوا أبنائهم بشكل يومي ويقومون بحراستهم وحتى عبر هواتفهم النقالة وشبكاتهم الاجتماعية...فهذا يسبب للمراهق الاحراج والاحساس بالضغط، الذي من الضروري هو تعليم المراهق ما هو جيد له وما هو غير جيد، الخطأ من الصواب، السلبي والايجابي، فعلى الآباء أن يكون دورهم مقتصر على التوجيه وليتركوا الأبناء يواجهون العالم.
تجنب المقارنة : أقصد هنا مقارنة أبنائك بأبناء أشخاص آخرين خصوصا من نفس العائلة، فالآباء يرونها شيئا ايجابيا من أجل مساعدة أبنائهم على التطور ليكونوا أفضل من الآخرين لكن النتيجة قد تكون عكسية وسلبية في بعض الأحيان لأن المراهقون يصبحون مقيدين بتشبيه الآخرين وليس مخيرون لكي ينمون ذواتهم بحرية فيصبحون نسخا طبق الأصل عن أشخاص آخرين لهذا على الآباء أن يحبوا أبنائهم كيفما هم.
اصبحوا مراهقين : هذا كلام موجه للآباء، فالمراهقون يحبون تمضية معظم أوقاتهم مع أقرانهم لأسباب متعلقة بالسن والاهتمامات وظنهم بأن أقرانهم هم فقط من يستطيعون فهمهم، ولكي يتمكن الآباء من فهم أبنائهم عليهم أن يغيروا من أسلوبهم ويصبحوا مراهقين، يفكرون مثلهم، يتفهون حماقاتهم وطيشهم ويصححون أخطائهم عن قرب دون قسوة وضغط.
عدم الصراخ في وجه المراهق : ان الصراخ تجاه المراهق يزيد من عناده وليس حلا، والصراخ يجعل من التعامل مع المراهق أكثر صعوبة، فالطفل يتواجد في مرحلة ما بين الطفولة والرشد، لهذا يجب على الأبوين الرقي من مستوى تعاملاتهم ومناقشته كأنه بالغ بأسلوب سلس ومرن.
الاستماع للمراهق : من الأخطاء التي نجدها هي رفض الأبوين لطلبات المراهق قبل الاستماع اليه، لهذا يجب عليهم أن يستمعوا للمراهق بشكل كافي والانصات لجميع متطلباته، لهذا من الضروري أن يجد المراهق في والديه الآذان الصاغية حتى ترتفع ثقته في أبويه لكي يبوح بجميع أسراره.
عدم تضييف الخناق على المراهق : يجب على الآباء أن لا يراقبوا أبنائهم بشكل يومي ويقومون بحراستهم وحتى عبر هواتفهم النقالة وشبكاتهم الاجتماعية...فهذا يسبب للمراهق الاحراج والاحساس بالضغط، الذي من الضروري هو تعليم المراهق ما هو جيد له وما هو غير جيد، الخطأ من الصواب، السلبي والايجابي، فعلى الآباء أن يكون دورهم مقتصر على التوجيه وليتركوا الأبناء يواجهون العالم.
تجنب المقارنة : أقصد هنا مقارنة أبنائك بأبناء أشخاص آخرين خصوصا من نفس العائلة، فالآباء يرونها شيئا ايجابيا من أجل مساعدة أبنائهم على التطور ليكونوا أفضل من الآخرين لكن النتيجة قد تكون عكسية وسلبية في بعض الأحيان لأن المراهقون يصبحون مقيدين بتشبيه الآخرين وليس مخيرون لكي ينمون ذواتهم بحرية فيصبحون نسخا طبق الأصل عن أشخاص آخرين لهذا على الآباء أن يحبوا أبنائهم كيفما هم.
اصبحوا مراهقين : هذا كلام موجه للآباء، فالمراهقون يحبون تمضية معظم أوقاتهم مع أقرانهم لأسباب متعلقة بالسن والاهتمامات وظنهم بأن أقرانهم هم فقط من يستطيعون فهمهم، ولكي يتمكن الآباء من فهم أبنائهم عليهم أن يغيروا من أسلوبهم ويصبحوا مراهقين، يفكرون مثلهم، يتفهون حماقاتهم وطيشهم ويصححون أخطائهم عن قرب دون قسوة وضغط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق